نجحت هيئة الموسيقى، في جمع حقوق استخدام 85 عملاً موسيقياً للفنان طلال مداح -رحمه الله-، موزعة بين تسجيلات إذاعية وتلفزيونية، في إطار مبادرة (ذاكرة الموسيقى السعودية)، التي تهدف إلى توثيق وجمع إرث الفنانين السعوديين الذين ساهموا في بناء الهوية الموسيقية للمملكة.
وتُعد مصدراً قيّماً للأبحاث الموسيقية والتعليمية وللمستمعين المهتمين بالتاريخ الفني للمملكة. وقد شملت الأعمال 52 تسجيلاً إذاعياً و33 تسجيلاً تلفزيونياً.
تم تصنيف أعمال طلال مداح، وفقاً لأنواعها المختلفة، ما يعكس التنوع الكبير في إنتاجه الموسيقي. وتضمنت التصنيفات الأغاني العاطفية التي بلغ عددها 71 عملاً؛ وهي النوع الأبرز في إرثه الفني، إضافة إلى تسعة أعمال وطنية تبرز حسه الوطني وارتباطه بالهوية السعودية، وأربعة أعمال وجدانية تعكس قدرته على التعبير عن مشاعر عميقة تتعلق بالحب والحنين، وعمل اجتماعي واحد يعالج قضايا اجتماعية في قالب موسيقي.
تأتي هذه المبادرة التي تهدف إلى الحفاظ على التراث الموسيقي السعودي وتوثيق الأعمال الفنية؛ التي شكلت جزءاً من تاريخ الأغنية السعودية؛ كخطوة حاسمة نحو توثيق الإرث الموسيقي السعودي، ليس فقط للحفاظ على تاريخ الفنانين السعوديين العظماء مثل طلال مداح -رحمه الله-، بل أيضاً لإتاحة الفرصة للباحثين والجمهور للتعرف إلى تفاصيل إنتاجهم الفني. كما تُعد هذه الخطوة جزءاً من جهود هيئة الموسيقى لتطوير الفنون السعودية وتعزيز مكانتها على المستويين المحلي والدولي.
ومن خلال جمع وتوثيق أعمال صوت الأرض (طلال مداح)، تسهم هيئة الموسيقى في تمكين الفنانين المعاصرين من الاستفادة من تجارب الرواد، مما يفتح آفاقاً جديدة لتطوير الموسيقى السعودية. كما تعزز هذه المبادرة الهوية الثقافية للمملكة من خلال تسليط الضوء على الأثر العميق للفنانين الكبار الذين شكّلوا وجه الأغنية السعودية لعقود.
وتُعتبر مبادرة هيئة الموسيقى لحفظ إرث طلال مداح إنجازاً تاريخياً يعكس التزام المملكة بالحفاظ على تراثها الثقافي والفني. وقد ساهمت هذه الخطوة في تخليد ذكرى فنانٍ كبيرٍ مثل طلال مداح؛ الذي ستظل أعماله محفورة في ذاكرة الأجيال، ليبقى رمزاً من رموز الموسيقى السعودية الخالدة.
وتُعد مصدراً قيّماً للأبحاث الموسيقية والتعليمية وللمستمعين المهتمين بالتاريخ الفني للمملكة. وقد شملت الأعمال 52 تسجيلاً إذاعياً و33 تسجيلاً تلفزيونياً.
تم تصنيف أعمال طلال مداح، وفقاً لأنواعها المختلفة، ما يعكس التنوع الكبير في إنتاجه الموسيقي. وتضمنت التصنيفات الأغاني العاطفية التي بلغ عددها 71 عملاً؛ وهي النوع الأبرز في إرثه الفني، إضافة إلى تسعة أعمال وطنية تبرز حسه الوطني وارتباطه بالهوية السعودية، وأربعة أعمال وجدانية تعكس قدرته على التعبير عن مشاعر عميقة تتعلق بالحب والحنين، وعمل اجتماعي واحد يعالج قضايا اجتماعية في قالب موسيقي.
تأتي هذه المبادرة التي تهدف إلى الحفاظ على التراث الموسيقي السعودي وتوثيق الأعمال الفنية؛ التي شكلت جزءاً من تاريخ الأغنية السعودية؛ كخطوة حاسمة نحو توثيق الإرث الموسيقي السعودي، ليس فقط للحفاظ على تاريخ الفنانين السعوديين العظماء مثل طلال مداح -رحمه الله-، بل أيضاً لإتاحة الفرصة للباحثين والجمهور للتعرف إلى تفاصيل إنتاجهم الفني. كما تُعد هذه الخطوة جزءاً من جهود هيئة الموسيقى لتطوير الفنون السعودية وتعزيز مكانتها على المستويين المحلي والدولي.
ومن خلال جمع وتوثيق أعمال صوت الأرض (طلال مداح)، تسهم هيئة الموسيقى في تمكين الفنانين المعاصرين من الاستفادة من تجارب الرواد، مما يفتح آفاقاً جديدة لتطوير الموسيقى السعودية. كما تعزز هذه المبادرة الهوية الثقافية للمملكة من خلال تسليط الضوء على الأثر العميق للفنانين الكبار الذين شكّلوا وجه الأغنية السعودية لعقود.
وتُعتبر مبادرة هيئة الموسيقى لحفظ إرث طلال مداح إنجازاً تاريخياً يعكس التزام المملكة بالحفاظ على تراثها الثقافي والفني. وقد ساهمت هذه الخطوة في تخليد ذكرى فنانٍ كبيرٍ مثل طلال مداح؛ الذي ستظل أعماله محفورة في ذاكرة الأجيال، ليبقى رمزاً من رموز الموسيقى السعودية الخالدة.